نحن مجتمع أن أردنا العجلة قلنا
خير البر عاجله
وأن أردنا المماطلة قلنا
كل تأخيرة وفيها خيره
المسألة مزاجية لا أكثر
الأوفياء حقا
لا يجف نبع اخلاصهم حتى وان كنا نخطئ فى حقهم دائما
نحن مليئون بالتناقضات نؤمن بالاحلام ونكذب الواقع
نكتب عن الحب كثيراا ونعيشه قليلا
ونتحدث عن اتساع القلوب وصدورنا ضيقه
نحن فى زمن لا أحد يستمع لأحزان أحد
فلا تلقوا اللوم على أقلامنا فالورق أوفى مستمع
مؤسف ان لا يتغير فى ايامك الا التاريخ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق